19 أبريل، 2024

الشكولاتة البلجيكيه والسويسريه.. كيف انتصرت بروكسل على بيرن بالشكولاتة؟

بواسطة في 19 أغسطس، 2019 0 2873 Views

الشكولاتة البلجيكيه والسويسريه قصة حرب تستحق أن تروى ..

وهذا ما عليك قرآته في المقال التالي من ركسون لتعرف من المنتصر في هذه الحرب.

قد تكون الشوكولاتة السويسرية هي الأشهر في الوطن العربي، إلا أن البلجيكية هي الألذ بشهادة العاشقين للشكولاتة.

ولأن الحرب دائمًا مشتعلة على المرتبة الأولى والثانية بين البلدين لمعرفة أيهما أفضل..

عزيزي العاشق للمذاق الحلو دع ركسون تصحبك في هذه الجولة القصيرة..

حرب الأرقام

الشكولاتة البلجيكيه والسويسريه

عزيزي المسافر مع ركسون ستزور مصنع الشوكولاتة في رحلتك معنا لسويسرا.

تحظى الشوكولاتة السويسرية بشعبية واسعة في الخارج. ويبلغ استهلاك الفرد الواحد لم يتجاوز 11.1 كيلوغرام.

وحللت رابطة صانعي الشوكولاتة السويسريين الأرقام الأخيرة.

جاءت بلجيكا ضمن أكبر المشترين للشوكولاتة السويسرية بل وكانت من بين أكبر الأسواق نموًا للأولى بحسب ما ذكر موقع swissinfo.ch السويسري.

بروكسل تصنع التفاصيل

في حرب الشكولاتة البلجيكيه والسويسريه بروكسل تصنع التفاصيل والفوز في أهم الجولات..


عزيزي المسافر مع ركسون ستزور مصنع الشوكولاتة في رحلتك معنا لبلجيكا.

على مدار قرن ونصف، قدمت الشوكولاتة البلجيكية صورة قوية وشكلت عامل جذب سياحي نظرا لشهرتها العالمية.

واهتمت بلجيكا في صناعتها بالتنوع الذي يرضى جميع الأذواق إلى جانب التفاصيل الجذابة للمنتج.

تملك بروكسل أكثر من 40 نوع من الشوكولاتة ذات الطعم المختلف مثل الليمون السيرلانكي وفلفل تكساس الأمريكي، مرورا بالملح القادم من منطقة جيراند الفرنسية.

الشكولاتة البلجيكيه والسويسريه من يفوز؟

الشكولاتة البلجيكيه والسويسريه

المادة الخام

وتمر صناعة الشوكولاتة في بلجيكا بحالة جيدة. حيث يبلغ متوسط استهلاك الفرد 8 كجم سنويا.

و يقول الخبراء تحوذ على اهتمام كبير في “التفاصيل ونوعية المنتجات”، الأهم دائما العمل اعتمادا على مادة خام جيدة، بالشوكولاتة البلجيكية تعتمد على عدة متطلبات: عدم استخدام الدهون النباتية مطلقًا، ويمكن فقط أن تحتوي على زبدة الكاكاو.

الشكولاتة البلجيكيه والسويسريه

مثلًا ستجد معظم الشكولاتة البلجيكية تتضمن أقل محتوى من الكاكاو: 60% في حالة الشوكولاتة السوداء و30 % في حالة الشوكولاتة بالحليب، كما يجب إيلاء الاهتمام بعملية التصنيع.

بعد أن قرأت المقال ما رأيك أن تزور البلدين معنا وأخبرنا أي المذاق لك كان ألذ!

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *